روايه زواج مزيف
من اجلها هي ......نعم انه يبكي اعترف اخيرا بحبه لها بل بعشقة هو يعشقها بشدة ولا يستطيع العيش بدونها بعد الان وقرر ان عندما ترجع سوف ېعنفها بشدة حتى تبكي ثم سياخذها بحضنه ولن يتركها ابدا تغيب عنه
يا تري سارة راحت فين
وهترجع ولا لا
وآسر هيعمل اية
البارت 9
ظل آسر ينتظر سارة قرابه الساعتين حتي سمع باب الجناح يفتح نظر الية فوجد حوريه شديدة الجمال تدخل منه نظر لها بانبهار ودقق في ملامحها فوجدها سارة هل فعلا هذه سارة التي كان يسخر منها امس ها هي اية فى الجمال
سارة بثقه ايوة
فاق آسر وتذكر انه غاضب منها وتحول وجهه للڠضب والصرامه واقترب منها وامسك ساعديها بقوة
آسر پغضب وصوت عالي كنتي فين وازاي تخرجي من غير ما تقولي
تألمت سارة كثيرا من مسكته ليديها اااه سبني يا آسر
ضغط آسر علي ساعديها اكثر وبقوة كنتي فين
سارة پألم وتجمعت الدموع في عينيها خرجت عملت شوبينج كنت زهقانه
سارة وبدأت دموعها بالهبوط علي خدها كنت نايم ومرضتش ازعجك
آسر وبدأ يخفف من ضغطه علي ساعديها وتليفونك مقفول ليه
سارة بصوت متحدرج فص فصل شحن ثم بدأت في البكاء بقوة اخذها آسر فى احضانه حاولت مقاومته ولكنه اقوي منها بكثير فستسلمت له وبكت بشده في احضانه لذلك ضمھا اكثر وحاول تهداتها
سارة پبكاء وصوت متحدرج انا اسفه
ابعدها آسر عنه قليلا ونظر في عينيها ومسح دموعها وقال
آسر بحنان يالا روحي اجهزي علشان الطيارة
سارة وما زالت تبكي حا حاضر اراد آسر ان يضيف بعض المرح حتى تتوقف سارة عن البكاء
نظرت له سارة بغيظ ولم ترد وذهبت لتغير ملابسها ضحك آسر وكان سعيد جدا بعودتها فهو اصبح مغرم بها لا يستطيع الابتعاد عنها وذهب ليغير ملابسة هو الاخر ويذهبوا للمطار
ارتدت سارة فستان صيفي لونه زهري وبرولو ابيض وطرحه من نفس الالوان فكانت جميله بحق
وذهبا للمطار واستقلا الطائرة وظل آسر ممسك بيدها حتى وصلا الي ارض مصر الحبيبه في المطار
كان بنتظارهم عزالدين ومرفت وياسين وحاتم وتالا
ياسين آسر اهو .........وصل آسر وسارة وكان آسر ممسك بيدها
ياسين بانبهار اية دة مين المزة دى
حاتم باعجاب يلهوووووي علي القمر
احتضنها مرفت وتالا وعزالدين مرفت بسعادة حمدلله علي السلامه يا حببتي قمر
عزالدين ما شاء الله يا حببتي
تالا وهي مازالت تحضنها مش ممكن بجد انتي سارة سارة بمرح اية يا جماعه هو انا كنت وحشه اوي كدة
مرفت لا يا حببتي انتي كنت زى القمر
تالا بمرح بس كنتي محتاجة شويه تظبيط
ياسين بمرح هو الاخر اية يا مزة مش هتسلمي عليا
سارة بفرح ياسين وحشتني ياض
ياسين ياض كدة انا اتاكدت انك سارة
ضحك الجميع عليهم الا آسر الذي كان يشعر بالغيرة لاحظ حاتم غيرته واراد ان يستفزة اكثر
حاتم بهمس لاسر آسر هو انت مش كنت هطلق سارة .... طلقها
وجوزهالي والنبي دة بقيت مزة
نظر له آسر نظره ارعبته
حاتم پخوف مصطنع خلاص خلاص يا عم هولاكو
سارة اية يا جودعان هنفضل واقفين كدة كتير انا ھموت من الجوع
ضحك الجميع عليها وعادوا الي المنزل بسعادة
يا ترى اية اللى هيحصل بعد كدة
واسر هيتعامل ازاى مع سارة
البارت 10
عاد الجميع الي الفيلا
سارة بسعادة يااااه الفيلا وحشتني اوي ......دادة فاطمه دادة فاطمه
دادة فاطمة بسعادة سارة حببيتي وحشتيني
سارة وقد احتضنتها حببيتي وحشتيني اووى .....اخبارك يا فطوم
دادة فاطمة الحمد لله يا حببيتي
مرفت قوليلهم يحطوا الاكل يا دادة
جلس الجميع يتناولوا الطعام
عزالدين بسعادة الحمدلله علي السلامة يا ولاد
اسر سارة الله يسلمك يا بابا
ياسين وحشتني رخامتك ابت
سارة وانت كمان يا رخم
ثم تناولوا الطعام وصعد آسر وسارة للجناح ليرتاحوا في الجناح سارة لو سمحت احنا مش هينفع نفضل في اوضة وحدة آسر معلش استحملي لان مش هينفع
نقعد كل واحد في اوضة هنا
سارة علي مضض طيب واخذت لحاف ومخدة وذهبت لتنام علي الاريكه
آسر بستغراب انتى بتعملي اية
سارة بدون ان تنظر له زي ما انت شايف هنام ونامت علي الاريكه
آسر بهدوء تعالي نامي علي السرير يا سارة
سارة لا شكرا انا هنام علي الكنبة
آسر وقد بدا يغضب قولت تعالي نامي علي السرير ومتعصبنيش يا سارة
سارة بعند قولت لا هنام هنا
وقف آسر امامها وفجأة حملها بين زراعيه وهى تتلوي وتحاول النزول
آسر اتهدي بقي هتقعي
سارة نزلي
لم يستمع لها آسر وذهب بها للسرير ولقاها علية بقوة
سارة بعصبية وهي تمسك ظهرها ااااه اية اللى انت هببته دة وزاي تشيلني كدة
آسر ببتسامة مستفزة انا اعمل اللي انا عاوزة وبعدين علشان تاني مرة تسمعي الكلام
تركته سارة وكانت ذاهبه مرة اخري للاريكه ولكن امسك آسر زراعها واوقفها امامة
آسر ...........................
سارة پصدمة ااية
يا ترى آسر قال اية
واية اللي هيحصل بعد كدة
وحياه آسر وسارة هتكون ازاي
البارت 11
آسر لو منمتيش علي الس هتنامي في حضڼي
سارة پصدمة ااية
آسر ببرود اللي سمعتيه يا اما تنامي علي يا اما تنامي في حضڼي
سارة بارتباك وخجل اية اللي انت بتقوله دة
آسر وهو يتجاهل كلامها هتنامي علي الس ير ....وبخبث ولا الافضل تنامي في حضڼي
سارة انت قليل الادب
آسر وهو يتقدم ناحيتها وهى تتراجع للوراء حتى اصدمت بالحائط وحاصرها بزراعيه انا قليل الادب
ساره پخوف وتردد وبنبرة حاولت ان تكون قوية ايوة انت قليل الادب
آسر وهو يقترب منها اكثر امممم بقي انا قليل الادب
سارة بتوتر وخجل بس قربه الشديد منها لو سمحت ابعد عني
آسر بستفزاز ولو مبعتش هتعملي اية
سارة بارتباك هااا
قبلها آسر علي وجنتها التى صارت شديدة الحمرة من خجلها
آسر بأبتسامة مستفزة نامي علي الس ير يا سارة وبلاش تعاندي معايا وتركها وذهب للاريكة لينام
اما سارة فكانت مصډومة بشدة من فعلته وصارت وجنتها كالدم من الخجل وذهبت ونامت علي الس ير بدون ولا كلمه
في صباح اليوم التالي استيقظ آسر وسارة ونزلا الي الاسفل
في الاسفل علي السفرة كان يجلس عزالدين وعلي يمينه مرفت وبجوارها ياسين وعلي يسارة آسر وبجوارة سارة التى تتجنب الحديث معة او النظر اليه
مرفت بسعادة بجد وحشتوني اوى يا ولاد
سارة ببتسامة وانتي كمان يا ماما متتخيليش وحشتيني قد اية
ياسين بمرح بت يا سو يالا علشان نلعب ماتش من ساعة ما مشيتي مش لاقي حد يغلبني
سارة ضاحكه بس كدة يالا يا ياسو علشان اغلبك ما دام وحشتك الهزيمه ياسين يالا يا اختي
وصعد ياسين وسارة الي الاعلي اما اسر فظل ينظر لهم باستغراب وضيق من طريقة تعاملهم البسيطة فهو لم يكن يجلس في المنزل كثيرا ولا يعرف عنها شيئا ولم يكن يرى سارة بالايام قطع شرودة صوت والدة. عزالدين اية يا آسر هترجع الشغل امتى
آسر بكرة ان شاء الله يا بابا وكمان عاوز اشوف الشقه خلصت ولا لا
مرفت بحزن لية كدة يا آسر خليكم اعدين