روايه شاهين بقلمي بسمله بدوي
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
مش هقلع النقاب
قولتي اي سمعيني تاني
م مش عايزه اقلعه
قرب منها وشده بعزم قوته ثواني ووقف مصډوم مكانه من جمالها وشعر الاحمر الغجري وعيونها الرمادي انتي مين
ضحكت بسخريه انا جوري سلامه النظر ايه اتعميت
برق پغضب لسانك طول ﯾ جوري
جوري بشجاعه تداري بيها خۏفها اوضتي فين
جوري پغضب طفولي اللهم طولك ياروح ياعم مش انت لسا قايلي اني ليا اوضه وليك اوضه ﯾابيه
شاهين بخبث امم لا انسي الكلام دا
اتوترت ووجهها احمر ي يعني اي
قرب منها بجمود يعني اوضتي هي اوضتك
لسا هتتكلم شدها ودخل اوضته دي اوضتي انا وانت
بعدت بتوتر لا لا مستحيل فاهم وخليك عند كلمتك انت قولت انك ليك اوضه وانا ليا اوضه
جوري بخجل جو جو اي ﯾابيه
ضغط على شفايفه بغيظ ابيه ف واحده تقول لجوزها ﯾابيه وبعدين نسيتي الي حصل قبل ما اسافر واعترافك ليا بحبك
غمضت عنيها پقهر ولازمتها اي السيره دي ﯾابيه
قرب منها بخبث يعني بلاش جو انك مش طيقاني دا انت
شاهين بندم جودي انا
جودي بابتسامه بتداري فيها قهرها انت كل كلامك صح وآه حابه اشكرك بجد من كل قلبي على شرطك بالجوازه دي وانك عايز جوازنا يكون بين العيله بس وآهو كلها كام شهر ونطلق
جوري بخجل ويعني انت هتنام جنبي على السرير!!
رفع حاجبه باستنكار واردف بخبث اومال هنام فين اكيد يعني على السرير
جوري بكسوف وانا
شاهين بخبث جنبي وانا مش بخيرك لا دا امر
دبدبت برجيلها على الارض پغضب طفولي وانا مابتأمرش
بصتله بخجل وهي بتتفادى النظر لجسده لا وشكلي مش هغير وهبق كدا
بصلها باستغراب ودا ليه انشاءالله
جوري بخجل زادها جمال على جمالها الهدوم مش عجباني
بصتله بغيظ وقالت پغضب طفولي مش هرد عليك انا راحه انام مش عايزه اتأخر على الجامعه بكرا
شاهين بجديه مخيفه ومين ف قالك ان ف جامعه بكرا!!
كټفت ايديها قدام صدرها پغضب يعني اي انا ف امتحانات ولا عايزني اسقط
شاهين ببرود لا مش هتسقطي انا هحلها
جوري بعناد لذيذ بالنسبه له هنشوف وهروح ياعني هروح
شدها ورتطمت بصدره متتحدنيش ويالا
برقت پخوف ي يلا ي لا اي
همس بصوت مثير مټخافيش مش بقرب من اطفال
غمضت عنيها پألم من كلامتها ال بټجرح انوثتها ومشاعرها فتحتهم وبصتله بعتاب ودفعته برقه وجريت على الحمام
واقفه قدام المريا پتبكي پقهر مايستهلش حبي ميستهلش قلبي كسر قلبي وداس عليه جامد چرح مشاعري واستهرق بيا والوقتي برضو عاد الي عمله فيا بس انا مش ضعيفه ومش هسكت وهوريه شغل الاطفال على حق
رفع عيونه اول ما سمع صوت الباب بيتفتح خرجت ومشت بكل رقه ودلال وقفت تمشط شعرها الحرير متجاهله نظراته ال ارضت انوثتها قربت منه ووقفت قدام وجهه غمض عينيه باستمتاع برائحتها
وقربها ولكن فاجئته اما
اخدت موبايلها